ينتابني شُعُور الِانْغِمَاس بِالْحَبّ..
"لعاشقٍ نرجسي"
حِينَمَا أَلْمَحُ سرابك عَلَى شَاطِئِ عِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ
وَنَحْنُ المتواعدين
متوازنآ قلبي وَعَقلي بين حُبكَ لَا صراع لَا خَوفٌ ولَا أَلَمْ..
كُل مَفَاتِيح قلبك بِقَبضةِ يدي التي قبلتها شَوقاً لرؤيتي.
أُحبُكَ..
گلمه لَونت حياتي وَقلبي ووجنتي بِلَون وَررديٌ يدهشُ العابرين وَنَحنُ جَالسينَ عَلَى مقعدٍ خَشبي بينَ نَسَمَاتِ الْهَوَاء الصيفي..
دَع الْهَوَاء يَتراقَصُ معنا على أَنغام الدلالِ وَالْحَبِ بيننا
فَأَنَا أَسِيرَه بَيْن اضلعك مَدَى الْحَيَاة
احتويني بَينَ اجنحتك الْعَرِيضَةُ الَّتِي تَفُوح مِنْهَا رَائِحَةُ الْأَمنِ وَالْأَمَان..
فأنا تائهه من غير حُبٍ لَا ملجئ لي..
واريد ان ْ اتسكع بَيْن تَفَاصِيلَ وجهك فما عادَ لي بيتًا غيرَ حضنكَ الْجَمِيل..
وانا على قَيْدِ تفاصيلك الرَّقِيقَةِ أعيش
تعلقَ قَلبي بِك دومًا . .
وَلَا أتصور ان اعيشَ يَومًا مِنْ غَيرِكَ فتَخيل كَم سَتَكُون حَجمُ مأساتي.


