في كل مرةٍ آتي لأكتب لك رسالتي،، أشعر بالعجز التام فكلماتي تتناثر بين السماء والأرض وما باستطاعتي جمعها،
وبقدر البعد بين السماء والأرض أحبك!
أهل أنت بشرٌ أم معجزةٌ إلهية احتلّت حياتي؟!
أُبصم لك بقلبي وحبِّه لك بأنك لا تبّتُ للبشر بصلة.
أرأيت كيف أخرجُ عن فكرتي ولا أستطع التكلّم عنك؟
هذا ليس عجزٌ لغوي أو لقلةِ حيلتي في الوصف والتشبيه، بل لأن لا كلمات تصفُك ولا شيء يُشبهك.
أنت نادر المحاسن، جميل الصفات وخاطفُ قلب


