تُزيلُ آَثارَ الطبشورِ منْ أصابعها، أَرهقها درسُ الجغرافية. يتساءلُ منْ خلفها: أينَ حدودُ وطني؟! ينتشرُ الصّمتُ؛ يسقطُ الجوابُ خَجِلاً.